٢٦

{ يريد اللّه ليبين لكم } ما أحل لكم ويقال إن الصبر عن تزوج الولائد خير لكم من التزوج

{ ويهديكم } يبين لكم

{ سنن الذين من قبلكم } من أهل الكتاب وكان عليهم حرام تزوج الولائد

{ ويتوب عليكم } يتجاوز عنكم ما كان منكم في الجاهلية

{ واللّه عليم } باضطراركم إلى نكاح الولائد

{ حكيم } حين حرم عليكم نكاحهن إلا عند الضرورة

﴿ ٢٦