٦٥

{ فلا وربك } أقسم بنفسه وبعمر محمد

{ لا يؤمنون } في السر ولا يستحقون اسم الإيمان في السر

{ حتى يحكموك } حتى يجعلوك حاكما

{ فيما شجر بينهم } فيما التبس بينهم ويقال فيما اختلف بينهم من الحكم

{ ثم لا يجدوا في أنفسهم } في قلوبهم

{ حرجا } شكا

{ مما قضيت } بينهم

{ ويسلموا تسليما } يخضعوا لك خضوعا

﴿ ٦٥