٢{ أكان للناس } لأهل مكة { عجبا أن أوحينا } بأن أوحينا { إلى رجل منهم } آدمي مثلهم { أن أنذر الناس } أن خوف أهل مكة بالقرآن { وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق } ثواب خير ويقال إيمانهم في الدنيا قدمهم في الآخرة عند ربهم ويقال إن لهم نبي صدق ويقال شفيع صدق { عند ربهم قال الكافرون } كفار مكة { إن هذا } القرآن { لساحر } كذب { مبين |
﴿ ٢ ﴾