٣٧

{ وما كان هذا القرآن } الذي يقرأ عليكم محمد صلى اللّه عليه وسلم

{ أن يفترى } أن يختلق

{ من دون اللّه ولكن تصديق الذي بين يديه } موافق للتوراة والإنجيل والزبور وسائر الكتب بالتوحيد وصفة محمد صلى اللّه عليه وسلم ونعته

{ وتفصيل الكتاب } تبيان القرآن بالحلال والحرام والأمر والنهي

{ لا ريب فيه } لا شك فيه

{ من رب العالمين } من سيد العالمين

﴿ ٣٧