٤٦

{ وإما نرينك } يا محمد

{ بعض الذي نعدهم } من العذاب

{ أو نتوفينك } قبل أن نرينك يا محمد ما نعدهم من العذاب

{ فإلينا مرجعهم } بعد الموت

{ ثم اللّه شهيد على ما يفعلون } من الخير والشر

﴿ ٤٦