٦

{ وما من دابة في الأرض إلا على اللّه رزقها } إلا اللّه قائم برزقها

{ ويعلم مستقرها } حيث تأوى بالليل

{ ومستودعها } حيث تموت فتدفن

{ كل } أي رزق كل دابة وأجلها وأثرها

{ في كتاب مبين } مكتوب في اللوح المحفوظ مبين معلوم مقدر ذلك عليها

﴿ ٦