٨{ ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة } إلى وقت معلوم يوم بدر { ليقولن } يعني أهل مكة { ما يحبسه } عنا غدا استهزاء به { ألا يوم يأتيهم } العذاب { ليس مصروفا عنهم } لا يصرف عنهم العذاب { وحاق } دار ووجب ونزل { بهم ما كانوا به يستهزؤون } عذاب ما كانوا به يستهزئون بمحمد صلى اللّه عليه وسلم والقرآن |
﴿ ٨ ﴾