٢

{ ربما يود } يتمنى

{ الذين كفروا } بمحمد صلى اللّه عليه وسلم والقرآن

{ لو كانوا مسلمين } في الدنيا يقول ربما يأتي على الكافرين يوم يتمنى أنه كان مسلما ولهذا كان القسم وذلك إذا أخرج اللّه من النار من كان مؤمنا مخلصا بإيمانه وأدخله الجنة فعند ذلك يتمنى الكافر أنه كان مسلما في الدنيا

﴿ ٢