٣٢{ وجعلنا فيها } فى الأرض { فجاجا } أودية { سبلا } طرقا واسعة { لعلهم يهتدون } لكى يهتدوا إلى الطرق فى الذهاب والمجىء { وجعلنا السماء سقفا } على الأرض { محفوظا } من السقوط ويقال محفوظا بالنجوم من الشياطين { وهم } يعنى أهل مكة { عن آياتها } عن شمسها وقمرها ونجومها { معرضون } مكذبون لا يتفكرون فيها |
﴿ ٣٢ ﴾