٣٤

{ وما جعلنا } ما خلقنا

{ لبشر } من الأنبياء

{ من قبلك الخلد } فى الدنيا

{ أفإن مت } يا محمد

{ فهم الخالدون } فى الدنيا نزلت هذه الآية فى قولهم ننتظر محمدا عليه الصلاة والسلام حتى يموت فنستريح

﴿ ٣٤