٣٧

{ خلق الإنسان } يعنى آدم

{ من عجل } مستعجلا ويقال خلق الإنسان يعني النضر بن الحارث من عجل مستعجلا بالعذاب

{ سأريكم آياتي } علامات وحدانيتى فى الآفاق ويقال سأوريكم آياتى عذابى بالسيف يوم بدر

{ فلا تستعجلون } بالعذاب قبل الأجل

﴿ ٣٧