{ وما كنت تتلوا } تقرأ
{ من قبله } من قبل القرآن
{ من كتاب ولا تخطه } لا تكتبه
{ بيمينك إذا } لو كنت قارئا أو كاتبا
{ لارتاب المبطلون } لشك اليهود والنصارى والمشركون لأن فى كتابهم أنك أمى لا تقرأ ولا تكتب
﴿ ٤٨ ﴾