١٤

{ إن تدعوهم } يعنى الآلهة

{ لا يسمعوا دعاءكم } لأنهم صم بكم لا يسمعون

{ ولو سمعوا ما استجابوا لكم } من بغضهم إياكم

{ ويوم القيامة يكفرون بشرككم } تتبرأ الآلهة من شرككم وعبادتكم إياهم

{ ولا ينبئك } يخبرك بهم وبأعمالهم

{ مثل خبير } وهو اللّه

﴿ ١٤