٢٨{ أم نجعل الذين آمنوا } بمحمد صلى اللّه عليه وسلم والقرآن { وعملوا الصالحات } الطاعات فيما بينهم وبين ربهم وهو على بن أبى طالب وحمزة ابن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث { كالمفسدين } كالمشركين { في الأرض } وهو عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة { أم نجعل المتقين } الكفر والشرك والفواحش عليا وصاحباه { كالفجار } كالكفار وعتبة وشيبة والوليد وهم الذين بارزوا يوم بدر عليا وحمزة وعبيدة فقتل على الوليد بن عتبة وقتل حمزة عتبة بن ربيعة وقتل عبيدة شيبة |
﴿ ٢٨ ﴾