٣٢

{ هذا } الثواب والكرامة

{ ما توعدون } فى الدنيا

{ لكل أواب } مقبل إلى اللّه وإلى طاعته

{ حفيظ } لأمر اللّه فى الخلوات ويقال على الصلوات

﴿ ٣٢