٤٥{ نحن أعلم بما يقولون } البعث ويقال فى الدنيا { وما أنت } يا محمد { عليهم بجبار } بمسلط أن تجبرهم على الإيمان ثم أمره بعد ذلك بقتالهم { فذكر } عظ { بالقرآن من يخاف وعيد } ومن لا يخاف وعيد فانما يقبل عظتك من يخاف عذابى فى الآخرة ومن السورة التى يذكر فيها الذاريات |
﴿ ٤٥ ﴾