سورة مريم

١٣

قوله تعالى : { وَحَنَاناً مِّن لَّدُنَّا } [ ١٣ ] أي فعلنا ذلك رحمة من لدنا بأبويه ،

{ وَزَكَاةً } [ ١٣ ] أي طهرناه من ظنون الخلق إليه فيه ،

{ وَكَانَ تَقِيّاً } [ ١٣ ] أي مقبلاً علينا ، معرضاً عما سوانا . وقال : إن أحوال الأنبياء كلها محضة .

﴿ ١٣