٢

{ وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ } [ ٢ ] قال : يعني أزلنا عنك السكون إلى غيرنا من همة نفس الطبع ، فجعلناك ساكناً إلينا قابلاً عنا بنا .

﴿ ٢